ورد في حزب الإمام النووي قوله عند التحصين {وعلى أصحابي وعلى أديانهم}، فما قصده في كلمة أديانهم ؟
لدي استشكال حول رؤوس الآيات وحول انتهاء بعض الآيات قبل اكتمال المعنى، وحول الحكمة من ذلك الأمر، كقوله تعالى (احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون) وتبدأ الآية التي تليها بقوله (من دون الله فاهدوهم إلى صراط الجحيم) فلماذا تم الفصل بين الجملة الواحدة بهذه الطريقة خاصة إذا اعتبرنا أن من السنة الوقوف على رؤوس الآيات؟! فسؤالي حول الحكمة من جعل هذه الكلمات رؤوس آيات وعدم وصلها بما بعدها كآية لا تتجزأ، (كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون ) ثم يبدأ ( في الدنيا والآخرة ) (نزل عليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل) ثم يبدأ (من قبل هدى للناس) ( وقيل لهم أين ما كنتم تشركون ) ثم يبدأ ( من دون الله قالوا ضلوا عنا ) (احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون) ثم يبدأ (من دون الله فاهدوهم إلى صراط الجحيم) وغيرها من الآيات، فما الحكمة من تجزئة المعنى بهذا الشكل وعدم جعل المعنى في آية واحدة ؟
تعاقدت مع آنسة لتدريس أهلي القرآن والفقه، ثم تبين لي أنها تستغل الدين لأجل المال فكيف أتعامل معها ؟
دخلت في جمعية، أي عدة أشخاص يدفعون كل شهر مبلغاً معيناً ويأخذ أحدهم المبلغ، فهل في هذا المال زكاة ؟
قيل لي : {لم يلزمني تعلم العربية، ورسولكم كان يدعو إلى قوميته العربية بتخصيص القرآن والصلاة بالعربية، في حين لي أن أعتنق ديناً آخر دون تعلم لغته الأصلية} فما أجيبه؟