هل ثواب الصلاة في الصف الأول يحصل للمبكر إلى المسجد لكنه جلس في الصف الأخير (مع وجود فراغ في الصف الأول)، أم يشترط جلوسه في الصف الأول لتحصيل الثواب؟
كيف نوفق بين حد الرجم وبين الآيات الأخرى التي يتعارض (ظاهرها) معه كآية تنصيف عذاب الأمة {فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ } [النساء: 25]، ومعلوم أن الرجم حتى الموت لا يتنصف؟ وهل يمكن أن تعارض السنة القرآن الكريم؟
نحن في أمريكا اشترينا بيتاً نسكن فيه، وأراضي أمريكا كلها مغصوبة من أهلها الأصليين الهنود الحمر لا يجهل هذا أحد، حتى هم يعترفون أنهم اغتصبوها من أهلها الأصليين وقتلوهم وفعلوا فيهم ماتقشعر له الأبدان، فما حكم شراء البيوت فيها والسكن فيها ؟
ما حكم الغش بالامتحان وماحكم من يساعد على الغش؟ وهل يأثم المراقب الذي يتهاون أو يتغافل عن الطالب الذي يحاول الغش بأي طريقة؟ وهل يجب أن يكون المراقب قاسياً وشديداً بالمراقبة لدرجة حرمان الطالب الغشاش من الامتحان؟
كنت أقرأ سورة النور، و توقفت عند آية : {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ} وخطر لي : من أين أتى حد الرجم حتى الموت إن كان القرآن صرح بالجلد، وإن كان ذلك هنالك فارق بين البكر و غير البكر، فهنالك الآية الثانية : {وَاللاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً} هذا يجعل منطلق حد الرجم في غاية الغرابة، وخصوصاً أن القرآن كان صريحاً في الحد بين الأمة و الحرة {وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ ۚ وَأَن تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} فكيف للأمة أن تجزى بنصف الرجم حتى الموت ؟ و هو تعارض غير منطقي مع القرآن، و هل يمكن للسنة النبوية أن تعارض القرآن في قصة المرأة الغامدية الزانية التي أمر الرسول برجمها ؟ أم إن القصة كلها اختلاق ؟
ما حكم إعطاء اللحام جلد الأضحية كأجرة له على الذبح ؟
ما الحكم إن بعت الذهب لشخص وطلبت منه تحويل المبلغ إلى حسابي في البنك خوفاً من أن أتعرض للسرقة ؟