امرأة وعندي من ذهب الزينة ما يبلغ النصاب وقد مر على امتلاكي له السنوات الطوال، ولا أخرج زكاته على قول من لم يوجب في حلي المرأة زكاة، غير أني أشعر أني في السنوات الأخيرة تشوب نيتي أن هذا الذهب صار للادخار، بسبب هذا الغلاء والخوف من المستقبل، فهل شعوري هذا يوجب فيه الزكاة ؟
في بعض الدول الأوربية يصاد السمك عن طريق المتفجرات ثم يتمّ إخراجها بشباك الصيد، فما حكم الأكل ما صيد بهذه الطريقة ؟
في دعاء التوجه {وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفاً وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له وبذلك أمرت} هل أقول وأنا أول المسلمين، أم وأنا من المسلمين ؟
أعمل في محمصة للموالح ويطلب بعض الزبائن - هداهم الله - مواد للمشروبات الروحية المحرمة فما حكم بيعهم ؟ بالعادة أقول لهم إني لا اعرف ماذا يناسب هذا المشروب وهذه البضاعة أمامك فاختر ما تشاء ؟
في الحديث الصحيح عن أم حرام أنها كانت تفلي رأس الرسول صلى الله عليه وسلم، فهل كان في شعره صلى الله عليه وسلم قمل ؟
تعليقاً على الفتوى رقم F12741 ، لم لا يحق للموظف بيع البرامج علماً أن الشركة أخلت بالعقد، وهو عدم دفع ما يستحق كما الاتفاق قبل إنجاز البرامج ؟
ما هو التوفيق بين حديث [إِنَّ رَبَّكُمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحْيِي مِنْ عَبْدِهِ إِذَا رَفَعَ يَدَيْهِ إِلَيْهِ أَنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا]، وحديث [أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، فَلْيَظُنَّ بِي مَا شَاءَ] وبين حديث [وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ] ؟ وإن كان المرء يشعر أنه مذنب ويدعو ربه بالتوبة ويعلم أنه مقصر بالعبادات والطاعات فكيف يطلب الرزق من ربه وهو يستحي أن يدعوه بسبب ذنوبه وتقصيره ؟
أعمل مبرمجاً في شركة، وأنشئ برامج جاهزة للبيع، والشركة وعدتني أن تعطيني ربحاً على المشاريع التي تباع ولم تفي بوعدها، والآن هي على وشك الإفلاس، فهل يحق لي أن أبيع هذه البرامج التي قمت ببنائها لحسابي الشخصي بعد أن أتركها، علماً أن الوعود تُجدد كل سنة ؟